تحت راية القرآن
المعركة بين القديم والجديد
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هو كتاب جمع محاسن الأدب، ودقة البحث، وهيبة الغيرة على الدين والخلق.
يأخذك في ركابه، فتنتقل بين ظلال هذه الثلاثة، منبهرا بجمال الأولى، مذعنا لإتقان الثانية، مطمئنا إلى سلامة القصد والسبيل في الثالثة ،ليس هذا كتابا يتغنى بجمال الطبيعة، أو يصدح بتغاريد الحب، أو ينشد حداء للعاشقين، ولكنه مع ذلك آية في البلاغة، وغاية في نصاعة اللفظ، ورقة المعاني.
ثم إنه بعد ذلك كله ليس كتابا شرعيا يفتي ويربط الأحكام بأدلتها في القرآن والسنة، ويعظ القلوب الغافلة عما يراد بها من مروق وانحلال، ولكنه مع ذلك ينضح بالغيرة الصافية على محارم الله أن ينتهكها سدنة الفكر الغربي المنحل؛ وتشرق في جنباته أنوار الحب الصادق لهذا الدين، وللغته التي لا قوام له إلا بها. أو قل إن شئت: هو جهاد تحت راية القرآن، يرجع فيه مؤلفه إلى دين متين، وإيمان راسخ.
عرّف الرافعي الكتاب على أنّه:
(المعركة بين القديم والجديد) (مقالات الأدب العربي في الجامعة, والرد على كتاب (في الشعر الجاهلي) لطه حسين وإسقاط البدعة الجديدة التي يريد دعاتها تجديد الدين ، اللغة والشمس والقمر)
إذن الكتاب وقفه –كما يقول- على تبيان غلطات المجددين الذي يريدون بأغراضهم وأهوائهم أن يبتلوا الناس في دينهم وأخلاقهم ولغتهم،
الكتاب ضمّ سلسلة مقالاته التي نشرت بمجلة الهلال والزهراء والبيان وجريدة السياسة ومن ثم مقالات الأدب العربي في الجامعة.
كما يتخلل الكتاب مقالات لشكيب أرسلان وغيره ومقتبس من جريدة الأهرام وبعض وقائع الجلسات التي دارت في مجلس النواب حول قضية طه حسين.
وأكثر فصول الكتاب إثارة، الفصلان اللذان تحدث فيهما بتفصيل عن قضية الكتاب الرئيسة وهما:
- الفصل الذي أورد الرافعي فيه نص خطاب لجنة العلماء إلى شيخ الأزهر والذي حذرت فيه من تدريس كتاب طه حسين (في الشعر الجاهلي) في الجامعة وطالبت بوضع حدٍّ للفوضى الإلحادية الواردة فيه.
- الفصل المسمّى (فلما أدركه الغرق).
يأخذك في ركابه، فتنتقل بين ظلال هذه الثلاثة، منبهرا بجمال الأولى، مذعنا لإتقان الثانية، مطمئنا إلى سلامة القصد والسبيل في الثالثة ،ليس هذا كتابا يتغنى بجمال الطبيعة، أو يصدح بتغاريد الحب، أو ينشد حداء للعاشقين، ولكنه مع ذلك آية في البلاغة، وغاية في نصاعة اللفظ، ورقة المعاني.
ثم إنه بعد ذلك كله ليس كتابا شرعيا يفتي ويربط الأحكام بأدلتها في القرآن والسنة، ويعظ القلوب الغافلة عما يراد بها من مروق وانحلال، ولكنه مع ذلك ينضح بالغيرة الصافية على محارم الله أن ينتهكها سدنة الفكر الغربي المنحل؛ وتشرق في جنباته أنوار الحب الصادق لهذا الدين، وللغته التي لا قوام له إلا بها. أو قل إن شئت: هو جهاد تحت راية القرآن، يرجع فيه مؤلفه إلى دين متين، وإيمان راسخ.
عرّف الرافعي الكتاب على أنّه:
(المعركة بين القديم والجديد) (مقالات الأدب العربي في الجامعة, والرد على كتاب (في الشعر الجاهلي) لطه حسين وإسقاط البدعة الجديدة التي يريد دعاتها تجديد الدين ، اللغة والشمس والقمر)
إذن الكتاب وقفه –كما يقول- على تبيان غلطات المجددين الذي يريدون بأغراضهم وأهوائهم أن يبتلوا الناس في دينهم وأخلاقهم ولغتهم،
الكتاب ضمّ سلسلة مقالاته التي نشرت بمجلة الهلال والزهراء والبيان وجريدة السياسة ومن ثم مقالات الأدب العربي في الجامعة.
كما يتخلل الكتاب مقالات لشكيب أرسلان وغيره ومقتبس من جريدة الأهرام وبعض وقائع الجلسات التي دارت في مجلس النواب حول قضية طه حسين.
وأكثر فصول الكتاب إثارة، الفصلان اللذان تحدث فيهما بتفصيل عن قضية الكتاب الرئيسة وهما:
- الفصل الذي أورد الرافعي فيه نص خطاب لجنة العلماء إلى شيخ الأزهر والذي حذرت فيه من تدريس كتاب طه حسين (في الشعر الجاهلي) في الجامعة وطالبت بوضع حدٍّ للفوضى الإلحادية الواردة فيه.
- الفصل المسمّى (فلما أدركه الغرق).
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج