تاريخ الفيوم
نبذة عن الكتاب
«تاريخ الفيّوم»، يستعرض هذا الكتاب تاريخ الفيّوم منذ نشأتها حتى نهاية القرن التّاسع عشر، وهو من أعمال الكاتب إبراهيم رمزي، قام بتقسيمه إلى خمسة أقسام، الأوّل منها تفرّد بالحديث عن سبب تسمية الفيّوم بهذا الاسم، ومن ثمّ الظروف والعوامل التي ساهمت في نشأتها، والتّطوّرات التي مرّت بها المنطقة حتّى بدايات عهد محمّد علي باشا الكبير.
تطرّق القسم الثاني من الكتاب إلى حكم الأسرة العلويّة، وتداعيات تطوّر الأحداث التي مرّت بها في ظل حُكمهم لها. فيما انتقل في القسم الثّالث إلى الحديث عن مشاهير المنطقة؛ علماؤها، أدباؤها والفضلاء من منهم.
القسم الرّابع تحدّث عن جغرافيّة الفيّوم: موقعها، مدنها، قُراها، مستعرضا المعالم الطبيعيّة، العمرانيّة، والصّناعيّة. وسكّان الفيّوم أيضاً: زراعتهم، وتجارتهم.
وقدّم المؤلّف ترجمة لأبرز المعاصرين له من الشّخصيّات الفيّوميّة الشّهيرة، ثمّ أرفق صورًا شخصيّة لهم ضمن السّير الذّاتيّة، وكان ذلك في القسم الأخير من الكتاب.
والجدير بالذّكر أنّ الفيّوم، محافظةٌ تقع في مصر، في الجنوب الغربيّ من محافظة القاهرة، وقد أطلق عليها البعض لقب «مصر الصُّغرى»
تطرّق القسم الثاني من الكتاب إلى حكم الأسرة العلويّة، وتداعيات تطوّر الأحداث التي مرّت بها في ظل حُكمهم لها. فيما انتقل في القسم الثّالث إلى الحديث عن مشاهير المنطقة؛ علماؤها، أدباؤها والفضلاء من منهم.
القسم الرّابع تحدّث عن جغرافيّة الفيّوم: موقعها، مدنها، قُراها، مستعرضا المعالم الطبيعيّة، العمرانيّة، والصّناعيّة. وسكّان الفيّوم أيضاً: زراعتهم، وتجارتهم.
وقدّم المؤلّف ترجمة لأبرز المعاصرين له من الشّخصيّات الفيّوميّة الشّهيرة، ثمّ أرفق صورًا شخصيّة لهم ضمن السّير الذّاتيّة، وكان ذلك في القسم الأخير من الكتاب.
والجدير بالذّكر أنّ الفيّوم، محافظةٌ تقع في مصر، في الجنوب الغربيّ من محافظة القاهرة، وقد أطلق عليها البعض لقب «مصر الصُّغرى»
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج