الشمعدان الحدّيدي
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
" الشمعدان الحدّيدي " هي واحدة من سلسلة حكايات الكاتب كامل كيلاني والتي هي عبارة عن قصص فكاهية علمية تربوية للأطفال بالتشكيل والتدقيق اللغوي تهدف إلى تعليمهم اللغة العربية من خلال القصة المسلية.
يحكي لنا الكيلاني في هذه القصّة عن مُغامرات «رضوانُ» الشاب مع الشّيخ الكبير «أبُو النّضر» صديق أبيه الّذي قرر أن يُعلّمهُ خبرات الحياة من خلال اصطحابه معهُ في رحلاته، الّتي تعلّم منها رضوانُ الكثير.
"الشيخ "أبو النّضر" رجلُ رحّالة ،طاف ببلادٍ كثيرة متباعدة.لا يكادُ يعودُ يوما من سفر حتّى يعدّ العدة لسفرٍ جديد.
استفاد من رحلاته المتوالية خبرة واسعة بالحياة وبالنّاس.
استمرّ على ذلك منذ شبابه حتّى بلغ عمره السبعين.
في آخر رحلةٍ له ساقته قدماه إلى مدينة البصرة ،كان قد زارها منذ زمنٍ بعيد ،واشتاق أن يزورها من جديد.
عرف فيها أثناء زيارته بعض التّجار وأصبح لهُ أصحاب.
لمّا بلغ البصرة فاجأهُ هناك مرضٌ ألزمه الفراش،ووجد أنّه محتاجٌ اشدّ الاحتياج إلى من يخدمه ،قال : "إنّ من أصحابي في مدينة البضرة من يعينونني" وجعل يستعرضُ أسماء أصحابه ليختار منهم من يثقُ به. "
يحكي لنا الكيلاني في هذه القصّة عن مُغامرات «رضوانُ» الشاب مع الشّيخ الكبير «أبُو النّضر» صديق أبيه الّذي قرر أن يُعلّمهُ خبرات الحياة من خلال اصطحابه معهُ في رحلاته، الّتي تعلّم منها رضوانُ الكثير.
"الشيخ "أبو النّضر" رجلُ رحّالة ،طاف ببلادٍ كثيرة متباعدة.لا يكادُ يعودُ يوما من سفر حتّى يعدّ العدة لسفرٍ جديد.
استفاد من رحلاته المتوالية خبرة واسعة بالحياة وبالنّاس.
استمرّ على ذلك منذ شبابه حتّى بلغ عمره السبعين.
في آخر رحلةٍ له ساقته قدماه إلى مدينة البصرة ،كان قد زارها منذ زمنٍ بعيد ،واشتاق أن يزورها من جديد.
عرف فيها أثناء زيارته بعض التّجار وأصبح لهُ أصحاب.
لمّا بلغ البصرة فاجأهُ هناك مرضٌ ألزمه الفراش،ووجد أنّه محتاجٌ اشدّ الاحتياج إلى من يخدمه ،قال : "إنّ من أصحابي في مدينة البضرة من يعينونني" وجعل يستعرضُ أسماء أصحابه ليختار منهم من يثقُ به. "
كتب مشابهة
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج