الحكم المطلق في القرن العشرين
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٩٣ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
الديموقراطية شكلٌ من أشكالٍ الحرّية، وقد أصبحت في مطلع القرن العشرين نظامًا سياسيًّا، أزال القداسة من الحكّام الدكتاتوريّين، وأعطى الشّعوب الحقّ في المشاركة بالحكم واختيار مصائرها.
ويثبت العقّاد في كتابه هذا عدم فشل الديموقراطيّة الّتي سعت القوى الرجعيّة لترويج فكرة إفشالها، ويقدّم نماذج لبعض الدّول الأوروبيّة الدكتاتوريّة، ويبيّن أوضاعها السياسيّة والاجتماعيّة، ويدعو في النّهاية إلى التريّث في الحكم على الديموقراطيّة كنظامٍ سياسيّ.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
ويثبت العقّاد في كتابه هذا عدم فشل الديموقراطيّة الّتي سعت القوى الرجعيّة لترويج فكرة إفشالها، ويقدّم نماذج لبعض الدّول الأوروبيّة الدكتاتوريّة، ويبيّن أوضاعها السياسيّة والاجتماعيّة، ويدعو في النّهاية إلى التريّث في الحكم على الديموقراطيّة كنظامٍ سياسيّ.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج