مبادئ الفلسفة
تاريخ النشر:
٢٠٢٢
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢١٩ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يوضح هذا الكتاب مبادئ الفلسفة، ويذكر أن علوم النفس والمنطق والجمال والأخلاق والاجتماع وهي العلوم التي يقبل عليها القراء، ما هي إلا مجرد فروع من أصل واحد وهو علم الفلسفة.
ويذهب المؤلف إلى توضيح معنى ومجال بحث كل علم من علوم الفلسفة بشكل بسيط وواضح يصل إلى الأذهان بسهولة، مما يجعل هذا الكتاب، بالرغم من صغر حجمه، مقدمة فعلية لكل طالب وباحث في مختلف العلوم المذكورة.
وفي آخره معجم لأشهر الفلاسفة الذين ورد ذكرهم في الكتاب
فما لا شك فيه أنّ للفلسفة أهمية كبرى في حياتنا؛ فكل ما نقوم به يُمثّل فلسفتنا في الحياة، وبالرغم من أهمية الفلسفة إلا أن تعقيداتها أبعدتنا عن دراستها والقراءة فيها،
لكن هذا الكتاب يتناول الفلسفة بشكل مُبسّط وسلس؛ ليُمكّن القارئ العادي من الاطلاع عليها ودراستها.
وقد قُسم الكتاب إلى قسمين؛
الأول: يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها،
والثاني فقد عرض فيه المؤلّف لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها.
وبالنهاية الكتاب يقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته؛ حيث يضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب ليسهل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم.
ويذهب المؤلف إلى توضيح معنى ومجال بحث كل علم من علوم الفلسفة بشكل بسيط وواضح يصل إلى الأذهان بسهولة، مما يجعل هذا الكتاب، بالرغم من صغر حجمه، مقدمة فعلية لكل طالب وباحث في مختلف العلوم المذكورة.
وفي آخره معجم لأشهر الفلاسفة الذين ورد ذكرهم في الكتاب
فما لا شك فيه أنّ للفلسفة أهمية كبرى في حياتنا؛ فكل ما نقوم به يُمثّل فلسفتنا في الحياة، وبالرغم من أهمية الفلسفة إلا أن تعقيداتها أبعدتنا عن دراستها والقراءة فيها،
لكن هذا الكتاب يتناول الفلسفة بشكل مُبسّط وسلس؛ ليُمكّن القارئ العادي من الاطلاع عليها ودراستها.
وقد قُسم الكتاب إلى قسمين؛
الأول: يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها،
والثاني فقد عرض فيه المؤلّف لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها.
وبالنهاية الكتاب يقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته؛ حيث يضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب ليسهل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم.
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
المتجرد
٢١، ٢٠٢٠ يونيو
كتاب رائع جداً يمتاد بأنه ليس ذا اهتمام بالفلسفة كتاريخ وإنما الفلسفة كفرة وطرح وأسئلة ونشوء وارتقاء لها ولأفكارها منذ الأيونين وأفلاطون وسقراط وأرسطو وحتى فلاسفة المعاصرة أمثال كانط وهيجل وديكارت وبيركلي وسبينوزا وغيرهم..
يؤحذ عليه أنه لم يتطرق للفلسفة الإسلامية من بعيد أو قريب بحجة أن الكتاب إنما وضع ليعلم أبناء بلاده تاريخ الفلسفة ومواضيعها إلا أن معرب الكتاب ومترجمه وضعوا فيه فصلاً كاملاً لإنصافها..