الحقيبة الزرقاء
رواية عصرية أدبية غرامية
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يعدّ نقولا إلياس حداد من طلائع النهضة العربية، صحفي وعالم وشاعر، ترأس تحرير عدد من الصحف العربية والمصرية مثل الأهرام والمقتطف، له مجموعة كبيرة من الروايات والمسرحيات بين المؤلّفة والمُترجمة، عمل على ترويج أفكاره من خلال مطبوعتي المقتطف والهلال.
يمكننا تسمية الحبُّ من القصيدة الأولى فقصيدة «النرجسة الذابلة» التي ألقاها «مستر إدوارد سميث» في حفل تخرُّجه بجامعة «كمبردج» البريطانية، كانت من حيث لا يدري مُطلقة شرارة الحبّ الأولى في قلب «اللايدي لويزا بنتن» التي لم تكن بدورها تدري أن إدوارد إنما كتب قصيدته من وحي ما قرأه من شعرها العذب. يأخذنا «نقولا الحدّاد» في روايته هذه إلى أروقة ذلك السّجال المحبّب الرقيق، والذي لا يُعكّره سوى الاصطدام بالواقع الأقلّ رقّة؛ ذلك أنّ غزارة علم إدوارد وأدبه الجمّ لم يشفعا له لدى «آل بنتن» ليُقرّبوه زوجًا لابنتهم، في ظل ما كان ماثلًا أمام أعينهم من مكانته الاجتماعية المتواضعة. فهل يستسلم العاشقان أم ترضخ عائلة اللوردات النبلاء، أم أنّ سرًّا تخبّئه حقيبة زرقاءُ قديمة قادرٌ على إدارة دفّة الحكاية وخلق نهايةٍ غير مُتوقّعة؟
يمكننا تسمية الحبُّ من القصيدة الأولى فقصيدة «النرجسة الذابلة» التي ألقاها «مستر إدوارد سميث» في حفل تخرُّجه بجامعة «كمبردج» البريطانية، كانت من حيث لا يدري مُطلقة شرارة الحبّ الأولى في قلب «اللايدي لويزا بنتن» التي لم تكن بدورها تدري أن إدوارد إنما كتب قصيدته من وحي ما قرأه من شعرها العذب. يأخذنا «نقولا الحدّاد» في روايته هذه إلى أروقة ذلك السّجال المحبّب الرقيق، والذي لا يُعكّره سوى الاصطدام بالواقع الأقلّ رقّة؛ ذلك أنّ غزارة علم إدوارد وأدبه الجمّ لم يشفعا له لدى «آل بنتن» ليُقرّبوه زوجًا لابنتهم، في ظل ما كان ماثلًا أمام أعينهم من مكانته الاجتماعية المتواضعة. فهل يستسلم العاشقان أم ترضخ عائلة اللوردات النبلاء، أم أنّ سرًّا تخبّئه حقيبة زرقاءُ قديمة قادرٌ على إدارة دفّة الحكاية وخلق نهايةٍ غير مُتوقّعة؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج