جولة في ربوع أوروبا
بين مصر وأيسلنده
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
محمد ثابت رحّالة مصري، يعشق السفر والرحلات، ومُلهم بالجغرافيا اعتاد أن يقوم برحلة كبيرة في صيف كل سنة، يُدوّن فيها مشاهداته في البلاد التي يرتحل إليها.
في هذا الكتاب يوّثقُ رحلتين لأوروبا؛ الأولى بصيف 1926 مع رفقاء له وكان خط سيره إيطاليا-سويسرا-فرنسا- بريطانيا، والثانية صيف 1930 كان لوحده، سلك فيها طريق البحر الأسود ليعرُج على أوروبا الشرقية ويكمل منها طريقه لبقية أوروبا.
يتميز الكاتبّ بسرده لتاريخ المدن التي يزورها فهو يصف القصور والمتاحف والكنائس والمعابد والساحات والجسور والأنهار، يفصلُ في ذلك ويقارنُ بينها ومثيلاتها من الدول الأخرى، ويتعرّضُ قليلا لوصف السكان.
يبقى محمدُ ثابت من الرحالة المتحمسين النشطين العصاميين الذين يتحلون بالجرأة وحب اقتحام المخاطر، فالنصوصُ التي كتبها والصورُ التي التقطتها عدستُه تحكي لنا عن رحلةٍ قام بها من قبل 90 عاما وعلى الرغم من بعد تاريخها، إلا أنها لها طعمُها الخاصُ في وقتٍ قلّ فيه توثيقُ مثل هذه الرحلات الماتعة الملهمة.
أهمُّ ما يميزُ كتاب محمد ثابت هو تدعيمُ رحلته بالصور ليبعد قارئه عن السأم والملل، أضف إلى ذلك روح المغامرة وحبّ الاستكشاف ورغبة متقدة للمعرفة.
في هذا الكتاب يوّثقُ رحلتين لأوروبا؛ الأولى بصيف 1926 مع رفقاء له وكان خط سيره إيطاليا-سويسرا-فرنسا- بريطانيا، والثانية صيف 1930 كان لوحده، سلك فيها طريق البحر الأسود ليعرُج على أوروبا الشرقية ويكمل منها طريقه لبقية أوروبا.
يتميز الكاتبّ بسرده لتاريخ المدن التي يزورها فهو يصف القصور والمتاحف والكنائس والمعابد والساحات والجسور والأنهار، يفصلُ في ذلك ويقارنُ بينها ومثيلاتها من الدول الأخرى، ويتعرّضُ قليلا لوصف السكان.
يبقى محمدُ ثابت من الرحالة المتحمسين النشطين العصاميين الذين يتحلون بالجرأة وحب اقتحام المخاطر، فالنصوصُ التي كتبها والصورُ التي التقطتها عدستُه تحكي لنا عن رحلةٍ قام بها من قبل 90 عاما وعلى الرغم من بعد تاريخها، إلا أنها لها طعمُها الخاصُ في وقتٍ قلّ فيه توثيقُ مثل هذه الرحلات الماتعة الملهمة.
أهمُّ ما يميزُ كتاب محمد ثابت هو تدعيمُ رحلته بالصور ليبعد قارئه عن السأم والملل، أضف إلى ذلك روح المغامرة وحبّ الاستكشاف ورغبة متقدة للمعرفة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج