مصر في قيصرية الإسكندر المقدوني
نبذة عن الكتاب
«مصر في قيصرية الإسكندر المقدوني»، كتاب يحتوي على مجموعة من الرّسائل التي كتبها المؤلّف والمفكّر المصري «إسماعيل مظهر»، في تاريخ مصر القديم، يخلصُ فيه إلى أنّ وقوع مصر تحت حكم القيصريّة المقدونيّة التي أسسها الإسكندر المقدوني الأكبر، كان فاتحة عصرٍ جديد، يفصل بني عصر الفراعنة، وعصر الاستعمار الأوروبي، وهو عصر أخذت فيه البلاد شكلًا جديدًا غيّر الحال الذي لابسها خلال عصر الفراعنة.
كل غزو أجنبي، قبل غزو الإسكندر، لم يكن ذا آثار ثابتة، فقد استطاع المصرّيون أن يستردوا حريّتهم، عقب كل غزو دهمتهم به أمة أجنبيّة «كالهكسوس» وغيرهم، كما استطاعوا أن يقيموا على عرش بلادهم أسرًا من الفراعنة، تحيي تقاليد الحكم والثقافة واللغة؛ لكن هذه الغزوة، كانت آخر عهد ملوك الفراعنة، خضعت مصر بعد فتح الإسكندر ألف سنة لحكّامٍ هلّينيي الحضارة من مقدونيّين ورومان.
كما تناول رحلات «الإسكندر» في صحراء مصر، ونشره للثقافة «الهلينيّة» بالأقاليم، كما ذُيّل الكتاب بملحق لتعريف بعض ما جاء فيه من مصطلحاتٍ تُشير إلى مواقع ومدن وأشخاص.
كل غزو أجنبي، قبل غزو الإسكندر، لم يكن ذا آثار ثابتة، فقد استطاع المصرّيون أن يستردوا حريّتهم، عقب كل غزو دهمتهم به أمة أجنبيّة «كالهكسوس» وغيرهم، كما استطاعوا أن يقيموا على عرش بلادهم أسرًا من الفراعنة، تحيي تقاليد الحكم والثقافة واللغة؛ لكن هذه الغزوة، كانت آخر عهد ملوك الفراعنة، خضعت مصر بعد فتح الإسكندر ألف سنة لحكّامٍ هلّينيي الحضارة من مقدونيّين ورومان.
كما تناول رحلات «الإسكندر» في صحراء مصر، ونشره للثقافة «الهلينيّة» بالأقاليم، كما ذُيّل الكتاب بملحق لتعريف بعض ما جاء فيه من مصطلحاتٍ تُشير إلى مواقع ومدن وأشخاص.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج