حياة المسيح
في التاريخ وكشوف العصر الحديث
نبذة عن الكتاب
يُقدّم العقّاد في هذا الكتاب عرضًا لأحوال بني إسرائيل، ويتحدّث عن تفرّق أتباع الدّيانة اليهوديّة، وانحرافهم عن جوهر الرّسالة، ويصف الظّروف السّياسية والاجتماعيّة السّائدة قبل ميلاد المسيح، ويتحدّث فيما بعد عن معجزة الميلاد، وعن دعوة المسيح القائمة على الحبّ، واتّباع الحواريّين له، ويقول العقّاد في مقدّمة كتابه: "دعوة النبوّة ظاهرة إلهيّة فريدة في العالم الإنسانيّ لم تظهر بين الأمم في غير السلالة السامية، ولا بدّ لها من سبب تكشف عنه دراسة التنبؤات في هذه الأمم".
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج