خاتمة المطاف
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٣٨ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تُعتبر قصة «خاتمة المطاف» رواية أدبيّةٌ تاريخيّة صاغها الأديب والشاعر المصري علي الجارم، تتناول فترة محدّدة من حياة الشاعر الكبير أبي الطّيّب المتنبّي، بعدما ساءت الأمور بينه وبين سيف الدولة الحمداني، فاضطر للغربة وترك رغد الحياة التي كان يحياها في ظلّ رضاه، نتيجة لوشاية المنافسين له والحُسّاد، فجاءت هذه الرّواية استكمالًا لأحداث قصّة رواية سابقة لها وهي:«الشاعر الطموح».
كان أمل المتنبّي في مصر كبير، فنزل لدى كافور الإخشيدى، وتمنى أن يجد التّقدير الذي يستحق، بأن ينصّبه إمارة إحدى الولايات، لكنّ الإخشيدي حطّم طموحاته، وفاجأه بمعاملة سيّئة لم يتوقّعها، ولم يترك له فرصة في نيل مبتغاه.
يوضّح الكاتب في روايته أساليب تعامل كافور الإخشيدي الصّادمة، وردّ فعل المتنبّي إزاءها، التي ترجمها الشّعر بوحي فطري، نابع من إحساس مقهور، فراح يهجو الإخشيدي، كي ينتقم لكرامته، ويردّ شيئًا من الذّلّ الذي ألحقه به.
نجحت الرّوايةُ في تتبُّع الأحداث القاسية التي مرّ بها أبو الطيّب المتنبّي، وتجلّت عبارات الكاتب في وصف البلاغة الشّعريّة لديه.
كان أمل المتنبّي في مصر كبير، فنزل لدى كافور الإخشيدى، وتمنى أن يجد التّقدير الذي يستحق، بأن ينصّبه إمارة إحدى الولايات، لكنّ الإخشيدي حطّم طموحاته، وفاجأه بمعاملة سيّئة لم يتوقّعها، ولم يترك له فرصة في نيل مبتغاه.
يوضّح الكاتب في روايته أساليب تعامل كافور الإخشيدي الصّادمة، وردّ فعل المتنبّي إزاءها، التي ترجمها الشّعر بوحي فطري، نابع من إحساس مقهور، فراح يهجو الإخشيدي، كي ينتقم لكرامته، ويردّ شيئًا من الذّلّ الذي ألحقه به.
نجحت الرّوايةُ في تتبُّع الأحداث القاسية التي مرّ بها أبو الطيّب المتنبّي، وتجلّت عبارات الكاتب في وصف البلاغة الشّعريّة لديه.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج