أشباح ورموز
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
مجموعة مقالات ورسائل وخواطر، يقول فيها مؤلّفها مارون عبّود أنها فصول نضاليّةٌ كُتبت ونُشرت يوم كان الانتداب يسوق الرّجال بعصاه، عايش الكاتب أحزان وطنه وآلامه، ودفع بقلمه المناضلين وحثّهم على الإصرار على موقفهم، والذّود عن بلدهم والدّفاع عنه.
يمثّل الكتاب روائع الأدب وقيمته الاجتماعيّة، ويثبت علاقته القويّة بالحياة الاجتماعيّة، ودوره في السّياسة ونهضة الشّعوب، وكأنّه وحي روحي يستمدّه القارئ ليزداد عزيمة وقوّة، وشجاعة على الثّبات. ممّا يشير إلى أن الأدب هو روح العصر، وعصب الحياة، ويرصد الأديب حيثيّات مجتمعه، يسلّط عليها الأضواء، ينقدها، ثمّ يطرح أفكاره حلولًا للسّعي نحو الأفضل.
مارون عبّود هو ابن المجتمع اللبناني؛ فلا بدّ لأدبه أن يتّصل هذا الاتّصال الجمّ بواقع لبنان، فيمسّ ما يواجهه وطنه، بالأخصّ وهو رازخٌ تحت الاحتلال الفرنسي الذي استمر قُرابة سبعة وعشرين عامًا، وأن يحارب الاحتلال معتمدًا على قلمه، واضعًا الأمل في المقاومة، وفي غدٍ مشرق، مفتخرًا بأبناء شعبه. هذا هو الأديب المبدع في أي عصر وتحت أي ضغط.
يمثّل الكتاب روائع الأدب وقيمته الاجتماعيّة، ويثبت علاقته القويّة بالحياة الاجتماعيّة، ودوره في السّياسة ونهضة الشّعوب، وكأنّه وحي روحي يستمدّه القارئ ليزداد عزيمة وقوّة، وشجاعة على الثّبات. ممّا يشير إلى أن الأدب هو روح العصر، وعصب الحياة، ويرصد الأديب حيثيّات مجتمعه، يسلّط عليها الأضواء، ينقدها، ثمّ يطرح أفكاره حلولًا للسّعي نحو الأفضل.
مارون عبّود هو ابن المجتمع اللبناني؛ فلا بدّ لأدبه أن يتّصل هذا الاتّصال الجمّ بواقع لبنان، فيمسّ ما يواجهه وطنه، بالأخصّ وهو رازخٌ تحت الاحتلال الفرنسي الذي استمر قُرابة سبعة وعشرين عامًا، وأن يحارب الاحتلال معتمدًا على قلمه، واضعًا الأمل في المقاومة، وفي غدٍ مشرق، مفتخرًا بأبناء شعبه. هذا هو الأديب المبدع في أي عصر وتحت أي ضغط.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج