المساواة
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦٣ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
في إطار عائلي يدور حوار بين أعضاء الأسرة و أصدقائهم في بيت مي زيادة و يكون الموضوع عن المساواة.
يبدأ الكتاب بحديث عن وجهات النظر المختلفة لأعضاء الحوار ، فيبدي كل منهم رأيه و يكون أول الحوار عن موضوع الطبقات الاجتماعية باعتبارها حقيقة واقعة في حياة الانسان لا يخلو منها مجتمع في التاريخ القديم و الحديث.
تتكلّم مي زيادة أيضاُ عن الطبقات الاجتماعية التي حاولت بعض النظريات الفلسفية الغائها مثل الشيوعية التي حررت وسائل الانتاج و جعلتها ملكية للدولة و حولت الشعب الي موظفين فقط إلا أنّها فشلت في النهاية.
تستفيض الكاتبة في الحديث عن الارستقراطية و العبودية و الرّق و كيف أنّ العبودية و الرق استمرت كظاهرة الي عهد قريب (زمن تاليف الكتاب) و نشأت عن اسباب اجتماعية و اقتصادية مختلفة ، إلا أنّ السبب الرئيسي هو عدم الايمان بحرية الانسان و اعتبارها من حقوقه و عدم اعتبار أنّ الناس سواسية.
يستمرُّ الحوار طيلة الصفحات فيتحدثون من خلاله عن الديمقراطية و الاشتراكية الثورية و الاشتراكية السلمية و الفرق بينهما، عن الفوضوية ،و العدمية كفكرة تسعى لتحقيق المساواة بين الناس ، فالفوضوية تسعي لالغاء كل صور سلطة الدولة علي الناس ، و تحويل المجتمع الي صورة من المساواة خيالية اكثر منها واقعية.
يبدأ الكتاب بحديث عن وجهات النظر المختلفة لأعضاء الحوار ، فيبدي كل منهم رأيه و يكون أول الحوار عن موضوع الطبقات الاجتماعية باعتبارها حقيقة واقعة في حياة الانسان لا يخلو منها مجتمع في التاريخ القديم و الحديث.
تتكلّم مي زيادة أيضاُ عن الطبقات الاجتماعية التي حاولت بعض النظريات الفلسفية الغائها مثل الشيوعية التي حررت وسائل الانتاج و جعلتها ملكية للدولة و حولت الشعب الي موظفين فقط إلا أنّها فشلت في النهاية.
تستفيض الكاتبة في الحديث عن الارستقراطية و العبودية و الرّق و كيف أنّ العبودية و الرق استمرت كظاهرة الي عهد قريب (زمن تاليف الكتاب) و نشأت عن اسباب اجتماعية و اقتصادية مختلفة ، إلا أنّ السبب الرئيسي هو عدم الايمان بحرية الانسان و اعتبارها من حقوقه و عدم اعتبار أنّ الناس سواسية.
يستمرُّ الحوار طيلة الصفحات فيتحدثون من خلاله عن الديمقراطية و الاشتراكية الثورية و الاشتراكية السلمية و الفرق بينهما، عن الفوضوية ،و العدمية كفكرة تسعى لتحقيق المساواة بين الناس ، فالفوضوية تسعي لالغاء كل صور سلطة الدولة علي الناس ، و تحويل المجتمع الي صورة من المساواة خيالية اكثر منها واقعية.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج