أرواح شاردة
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٢٢ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كتاب تنوّعت فيه الصّنوف الأدبيّة، صاغها الشّاعر العربي علي محمود طه، وقدّم فيه دراسات أدبيّة متناولا حياة (پُول ڤرلين) الشاعر الخالد الذي كان أرخم صوت غنائي صدح به الشعر الفرنسي في زمنه، و سيرة الشّاعر الفرنسي(شارل بُودلير) الذي لم يكن لصوره الشعريّة بين شعراء عصره نظير، ولا مشابه لفنه بني فنونهم إطلاقًا.
ناقش علي طه رسائل الكاتبة (ربيكا وست) من ضمن دراسات الأدب الإنجليزي الحديث، مختتمًا بها جزءه الأوّل من الكتاب.
تناول قصائد الشاعر الإنجليزي(بريسي بيش شيلي) في الجزء الثاني من الكتاب، والذي تضمّن قصائد مترجمة، و تناول "الشّاعر وكتابه" للشاعرة الأمريكيّة (إدنا ڤنسنت ملاي)، و"عودة المّلاح" لشاعر العرش البريطاني (چون ماسفيلد)، كما احتوى الكتاب على قصائد أُخرى مترجمة لشعراء آخرين من روّاد الأدب الغربي.
كان الجزء الثّالث في "الذّكريات الأوروبيّة"، ذكر فيها تجاربه الشّخصيّة التي خاضها في زياراته إلى أوروبا. اتّسمت كتابته بالرومانسيّة، كيف لا وهو علمٌ من أعلام التيّار الرومانسي في الشعر.
ناقش علي طه رسائل الكاتبة (ربيكا وست) من ضمن دراسات الأدب الإنجليزي الحديث، مختتمًا بها جزءه الأوّل من الكتاب.
تناول قصائد الشاعر الإنجليزي(بريسي بيش شيلي) في الجزء الثاني من الكتاب، والذي تضمّن قصائد مترجمة، و تناول "الشّاعر وكتابه" للشاعرة الأمريكيّة (إدنا ڤنسنت ملاي)، و"عودة المّلاح" لشاعر العرش البريطاني (چون ماسفيلد)، كما احتوى الكتاب على قصائد أُخرى مترجمة لشعراء آخرين من روّاد الأدب الغربي.
كان الجزء الثّالث في "الذّكريات الأوروبيّة"، ذكر فيها تجاربه الشّخصيّة التي خاضها في زياراته إلى أوروبا. اتّسمت كتابته بالرومانسيّة، كيف لا وهو علمٌ من أعلام التيّار الرومانسي في الشعر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج