تاريخ سلاطين بني عثمان
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦٦ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
قدّمت الدولة العثمانية طوق النجاة للعالم الإسلامي؛ فقضت على الدولة البيزنطية وأسقطت عاصمتها القسطنطينية عام 1453م، كما أنقذت مصر حينما ضعُف المماليك، وكذلك تصدّت للبرتغال حينما عاثوا فسادًا في البحر المتوسط مهدّدين أمن الحجاز، واستمرّ السلاطين العثمانيون في أداء دورهم إلى أن ألغى «كمال أتاتورك» الخلافة العثمانية وأعلن الجمهورية عام 1924م. ويسلّط «يوسف آصاف» في هذا الكتاب الضوء على تلك المرحلة التاريخية الهامة، وذلك من خلال استعراض أهمّ أعمال هؤلاء السلاطين العثمانيين وإنجازاتهم التي قدّموها للعالم الإسلامي، كما يتناول الأحداث التاريخية التي حدثت في عهد كل واحد منهم. ويقدّم المؤلّف علاوة على ذلك عدة قوائم تشتمل على أسماء سلاطين وبشوات تلك الفترة لكلّ من يريد الاطّلاع عليها.
عن المؤلف :
يوسف بن همام آصاف: كاتب ومؤرخ لبناني، ولد عام 1859م، تعلّم العربية والإيطالية ومبادئ العلوم في مدرسة «مار عبدا» التي أنشأتها عائلته في لبنان، وقد عُيّن مدرسًا في عكا، وأتقن في تلك الفترة اللغة الفرنسية.
سافر إلى عدد من البلدان كإيطاليا وتركيا، واستقر به المقام في مصر، حيث عمل مترجمًا، وقام بشراء مطبعة المحروسة وجريدتها عام 1876م، كذلك أنشأ المطبعة العمومية بالقاهرة عام 1888م، وقد أكمل تعليمه بتأديته لامتحان المحاماة عام 1890م، وأصبح محاميًا لدى المحاكم الأهلية، وأنشأ جريدة المحاكم. توفي عام 1938م، بعد أن ترك وراءه مجموعة متميزة من الكتب التاريخية والقانونية.
عن المؤلف :
يوسف بن همام آصاف: كاتب ومؤرخ لبناني، ولد عام 1859م، تعلّم العربية والإيطالية ومبادئ العلوم في مدرسة «مار عبدا» التي أنشأتها عائلته في لبنان، وقد عُيّن مدرسًا في عكا، وأتقن في تلك الفترة اللغة الفرنسية.
سافر إلى عدد من البلدان كإيطاليا وتركيا، واستقر به المقام في مصر، حيث عمل مترجمًا، وقام بشراء مطبعة المحروسة وجريدتها عام 1876م، كذلك أنشأ المطبعة العمومية بالقاهرة عام 1888م، وقد أكمل تعليمه بتأديته لامتحان المحاماة عام 1890م، وأصبح محاميًا لدى المحاكم الأهلية، وأنشأ جريدة المحاكم. توفي عام 1938م، بعد أن ترك وراءه مجموعة متميزة من الكتب التاريخية والقانونية.
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
حتى لاتغرق السفينة
٠٢، ٢٠١٩ نوفمبر
كتاب جيد شيء ما