نبي الله اسماعيل
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٢١ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يناقش الدكتور توفيق عكاشة في كتابه "نبي الله إسماعيل" موضوع قضية خلط الأنساب التي يعود تاريخها إلى قصة حياة النبي، الأمر الذي كان ثقيلا عليه للغاية في جمع المعلومات. ويصرّح الدكتور سبب إصداره لهذا الكتاب قائلا أنه كان سيدنا إسماعيل وسيظل حالة من الاشتباك ربما لأنه تم الخلط بينه وبين نبينا إسحاق عليه السلام فى أمور كثيرة، خاصة وأنهما، إسماعيل وإسحاق، زج بهما فى صراع ليس لهما، فى أمور كثيرة، ومنها الذبيح وغيره، ربما لأن البعض يرونه إثبات هذا على ذاك هو من باب الانتصار المعنى وغيره.
ومع أن الكاتب تطرق لهذه المسائل، لكنها ليست غايته، فالغاية من الكتاب هي التعريف بسيدنا إسماعيل وذكر ما روى عنه وما لا يعرفه أحد، كما أنه يفند الكثير من الأقاويل بحرص وترو ويثبت أن إسماعيل لم يكن أبدًا شخصًا عاديا بكل المقاييس، كما أنه عكس لتلك الصورة التى يحاول البعض رسمها له وهى ليست له أبداً. كما تحدث عكاشة حول تفاصيل عن أبناء النبي إسماعيل، وناقش المغالطات الشائعة حوله، وتحدث عن كيفية بناء الكعبة، وعن سيدنا إسماعيل في التوراة، وعرض أيضا حكايات لنسائه.
ويقول الدكتور عكاشة :"نحن نعلم أن القرآن الكريم ذكر كل شيء ولكن تبقى هناك نشأة إسماعيل ما قبل وبعد حادثة الذبح، وبالتالي هناك الكثير من الأمور المستغلقة التي تحتاج إلى وعي وجهد جهيد فى تبيانها، وهو ما حرصت عليه في هذا الكتاب الذي بين أيديكم الآن، فمن خلال قراءة المصادر والتي حرصت على تنوعها في فتراتها مقاربة بالكثير من المقالات وغيرها تكشفت في أمور كثيرة أحببت أن أضمنها ليستزيد منها القارئ وتكون سببا لبلورة رؤية ما في عينه، في مقاربة أعتقد أنني حققتها ووضحتها بالكامل".
والكتاب يتطرق إلى الكثير من الاشكاليات التى تتعلق بسيدنا إسماعيل، ومنها حياته وقوته ومعجزاته وأبناؤه والكثير من الأمور التي أدت إلى وجود هذا الكتاب، ويحكي عكاشة أن بعض العرب الأميين، ترجموا أسماء أبناء نبي الله إسماعيل، رغم أن الأسماء لا تترجم، وهو ما خلق أزمة خلط الأنساب، ولفت عكاشة، إلى أن نسل سيدنا إسماعيل له مسميان، الأول والأعم هو الإسماعيليون، والثاني هو العرب، والمقتصر على المتواجدين في الدول العربية، وأن اختلاط الأنساب، مع تراكم السنين يخدم بني إسرائيل، حتى يفتتوا الجنس العربي، إلى أجناس لا علاقة لها بالنبي.
ومع أن الكاتب تطرق لهذه المسائل، لكنها ليست غايته، فالغاية من الكتاب هي التعريف بسيدنا إسماعيل وذكر ما روى عنه وما لا يعرفه أحد، كما أنه يفند الكثير من الأقاويل بحرص وترو ويثبت أن إسماعيل لم يكن أبدًا شخصًا عاديا بكل المقاييس، كما أنه عكس لتلك الصورة التى يحاول البعض رسمها له وهى ليست له أبداً. كما تحدث عكاشة حول تفاصيل عن أبناء النبي إسماعيل، وناقش المغالطات الشائعة حوله، وتحدث عن كيفية بناء الكعبة، وعن سيدنا إسماعيل في التوراة، وعرض أيضا حكايات لنسائه.
ويقول الدكتور عكاشة :"نحن نعلم أن القرآن الكريم ذكر كل شيء ولكن تبقى هناك نشأة إسماعيل ما قبل وبعد حادثة الذبح، وبالتالي هناك الكثير من الأمور المستغلقة التي تحتاج إلى وعي وجهد جهيد فى تبيانها، وهو ما حرصت عليه في هذا الكتاب الذي بين أيديكم الآن، فمن خلال قراءة المصادر والتي حرصت على تنوعها في فتراتها مقاربة بالكثير من المقالات وغيرها تكشفت في أمور كثيرة أحببت أن أضمنها ليستزيد منها القارئ وتكون سببا لبلورة رؤية ما في عينه، في مقاربة أعتقد أنني حققتها ووضحتها بالكامل".
والكتاب يتطرق إلى الكثير من الاشكاليات التى تتعلق بسيدنا إسماعيل، ومنها حياته وقوته ومعجزاته وأبناؤه والكثير من الأمور التي أدت إلى وجود هذا الكتاب، ويحكي عكاشة أن بعض العرب الأميين، ترجموا أسماء أبناء نبي الله إسماعيل، رغم أن الأسماء لا تترجم، وهو ما خلق أزمة خلط الأنساب، ولفت عكاشة، إلى أن نسل سيدنا إسماعيل له مسميان، الأول والأعم هو الإسماعيليون، والثاني هو العرب، والمقتصر على المتواجدين في الدول العربية، وأن اختلاط الأنساب، مع تراكم السنين يخدم بني إسرائيل، حتى يفتتوا الجنس العربي، إلى أجناس لا علاقة لها بالنبي.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج