التجربة الصينية
الماضي والحاضر والمستقبل
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٢٤ صفحة
الصّيغة:
٤٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"ظهرت في أواخر سبعينات القرن العشرين كلمتا "الإصلاح" و"الانفتاح" في الصحف الصينية بمعنى غير مسبوق. لقد بدأ عصر جديد، لكن كان من الصعب على الصينيين آنذاك التنبؤ بالتغيرات التي ستحدث في الصين، وكان الأصعب تخيل التأثير الذي ستحدثه الصين المستقبلية في العالم.
بدأ الإصلاح والانفتاح الصيني في أواخر سبعينات القرن العشرين.
لم يكن هذا الإصلاح الذي استمر لأكثر من ثلاثين عامًا سببًا في تغيرات ضخمة في المناطق الداخلية في الصين فحسب؛ لكنه كذلك خلق معجزة في تاريخ التنمية الاقتصادية العالمية. والآن، يمر الإصلاح والانفتاح الصيني بمرحلة حاسمة، وأصبحت الصين الناهضة عنصرًا مهمًّا يؤثر في الاتجاهات السياسية والاقتصادية العالمية الحالية.
يرى الصينيون الإصلاح والانفتاح لم يكن حدثا وطنيًّا ضخمًا فحسب، بل هو يرتبط بحياة كل فرد منهم ارتباطًا وثيقًا، أما الأجانب فيعدُّونه سببًا في جعل الصين قريبة ومألوفة كما لم تكن من قبل. ومع ذلك، فإن فهم هذا التغير التاريخي الكبير بخيوطه الكثيرة المتداخلة ليس أمرًا يسيرًا على الإطلاق، سواء على من عاشه بنفسه أو من شاهد من بعيد.
بدأ الإصلاح والانفتاح الصيني في أواخر سبعينات القرن العشرين.
لم يكن هذا الإصلاح الذي استمر لأكثر من ثلاثين عامًا سببًا في تغيرات ضخمة في المناطق الداخلية في الصين فحسب؛ لكنه كذلك خلق معجزة في تاريخ التنمية الاقتصادية العالمية. والآن، يمر الإصلاح والانفتاح الصيني بمرحلة حاسمة، وأصبحت الصين الناهضة عنصرًا مهمًّا يؤثر في الاتجاهات السياسية والاقتصادية العالمية الحالية.
يرى الصينيون الإصلاح والانفتاح لم يكن حدثا وطنيًّا ضخمًا فحسب، بل هو يرتبط بحياة كل فرد منهم ارتباطًا وثيقًا، أما الأجانب فيعدُّونه سببًا في جعل الصين قريبة ومألوفة كما لم تكن من قبل. ومع ذلك، فإن فهم هذا التغير التاريخي الكبير بخيوطه الكثيرة المتداخلة ليس أمرًا يسيرًا على الإطلاق، سواء على من عاشه بنفسه أو من شاهد من بعيد.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج