الصديق أبو بكر
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧٥٣ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تجرد أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - في
خلافته لله تجردًا مطلقًا، وأوجب على نفسه أن
يقيم بين الناس عد منزهًا لا يعرف محاباة،
وإنما يعرف حدود الله في أن يعيش الناس في ظل
عدله آمنين مطمئنين.
صحب النبي في هجرته، تلك الهجرة التي
كانت مبدأ نصر دين الله ورسوله على الذين
حاربوا دعوته في البلد الحرام ومكروا به مرارًا
ليقتلوه، وفي مرض الوفاة للنبي صلى الله عليه وسلم لم يرض أن
يقوم عمر بن الخطاب إمامًا بالناس في الصلاة،
بل أعطاها لأبي بكر الصديق، ففهم الصحابة أن
ذلك أمر من النبي لأبي بكر بخلافته.
خلافته لله تجردًا مطلقًا، وأوجب على نفسه أن
يقيم بين الناس عد منزهًا لا يعرف محاباة،
وإنما يعرف حدود الله في أن يعيش الناس في ظل
عدله آمنين مطمئنين.
صحب النبي في هجرته، تلك الهجرة التي
كانت مبدأ نصر دين الله ورسوله على الذين
حاربوا دعوته في البلد الحرام ومكروا به مرارًا
ليقتلوه، وفي مرض الوفاة للنبي صلى الله عليه وسلم لم يرض أن
يقوم عمر بن الخطاب إمامًا بالناس في الصلاة،
بل أعطاها لأبي بكر الصديق، ففهم الصحابة أن
ذلك أمر من النبي لأبي بكر بخلافته.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج