كوكب الروضة في تاريخ النيل وجزيرة الروضة
تاريخ النشر:
٩١٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧٩٨ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لا جدال في أن الإمام السيوطي صاحب دربة في التأليف وخبرة في التصنيف فهو مفسر فقيه حافظ محدث أصولي لغوي مؤرخ أديب كاتب شاعر. ويعظم كل هذا حين نتحدث عن مصنفه "كوكب الروضة"؛ إذ برزت فيه- وعلى مساحات متعددة من الكتاب- كل هذه السمات التي ذكرناها.
جمع الإمام السيوطي في مصنفه هذا كل ملامح العالم اللغوي (فيما ذكره عن لفظة الروضة ومعناها ولغاتها)، الفقيه (مثل موضوع إباحة إفطار الصائم المسافر في السفن)، الحافظ المحدث (ما ذكره من أحاديث نبوية شريفة لا حصر لها)، جغرافي (ماذكره- مثلاً- من معلومات حول نهر النيل)، مؤرخ (فيما أورده من أحداث متزامنة وفاعلة في الأماكن والأسماء، بل إنه يذكر الجوانب المعمارية والمباني الأثرية في جزيرة الروضة)، أديب كاتب شاعر (الاستشهاد الغزير الثري بالنماذج الأدبية المتنوعة).
جامع الإمام السيوطي في كتابه بين المادة التاريخية بكل دواعيها والمادة الأدبية بكل مشتقاتها فجاءت أقرب ما يمكن إلى تحفة أثرية، بها روائع الأخبار وبدائع الأسجاع والأشعار.
جمع الإمام السيوطي في مصنفه هذا كل ملامح العالم اللغوي (فيما ذكره عن لفظة الروضة ومعناها ولغاتها)، الفقيه (مثل موضوع إباحة إفطار الصائم المسافر في السفن)، الحافظ المحدث (ما ذكره من أحاديث نبوية شريفة لا حصر لها)، جغرافي (ماذكره- مثلاً- من معلومات حول نهر النيل)، مؤرخ (فيما أورده من أحداث متزامنة وفاعلة في الأماكن والأسماء، بل إنه يذكر الجوانب المعمارية والمباني الأثرية في جزيرة الروضة)، أديب كاتب شاعر (الاستشهاد الغزير الثري بالنماذج الأدبية المتنوعة).
جامع الإمام السيوطي في كتابه بين المادة التاريخية بكل دواعيها والمادة الأدبية بكل مشتقاتها فجاءت أقرب ما يمكن إلى تحفة أثرية، بها روائع الأخبار وبدائع الأسجاع والأشعار.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج