مشروعية السلطة في الفكر القومي العربي المعاصر
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٨٤٢ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
عدّ هذا الكتاب ترجمة لسؤالٍ كبير، قديم جديد، ما زال مطروحا في الفكر العربيّ: "لماذا تأخّرنا؟"، ولأسئلةٍ لاحقة متعلّقة بالدولة العربيّة المعاصرة: أهي دولةٌ قوميّة أم دولةٌ وطنية؟ وهل هي دولةٌ ديمقراطيّة؟ وأيضاً: هل هي دولةُ المواطنة والمساواة؟ دولةُ القانون والعدالة؟ دولةُ العقد الاجتماعي؟ وتتوالى الأسئلةُ على هذه الشّاكلة.
إنّ القراءات المتعدّدة حول هذه المسألة منذ سنوات طوالٍ خلت، بلورت الفكرة بشكلٍ كبير، ودعت إلى ضرورة إنجازها. فكانت مسألةُ الدّولة وما يتّصل بها من مفاهيم فلسفيّة نظريّة مثل السُّلطة والشّرعيّة والمشروعيّة، والعلاقة بين الدولة والفرد والمجتمع، موضوعا ينطوي على أهميّة كبيرة. وقد شغلت جانبا مهمّا في كلٍّ من الفكر السّياسيّ والفلسفة السّياسيّة على حدٍّ سواء، وحازت اهتمامات المفكّرين، على أساسٍ هدفُه التّأصيلُ فلسفيّا وقانونيّا لفكرة الدّولة الحديثة، وتبيان أُسُس شرعيّتها ومشروعيّتها في سُلطتها وسيادتها العامة.
إنّ القراءات المتعدّدة حول هذه المسألة منذ سنوات طوالٍ خلت، بلورت الفكرة بشكلٍ كبير، ودعت إلى ضرورة إنجازها. فكانت مسألةُ الدّولة وما يتّصل بها من مفاهيم فلسفيّة نظريّة مثل السُّلطة والشّرعيّة والمشروعيّة، والعلاقة بين الدولة والفرد والمجتمع، موضوعا ينطوي على أهميّة كبيرة. وقد شغلت جانبا مهمّا في كلٍّ من الفكر السّياسيّ والفلسفة السّياسيّة على حدٍّ سواء، وحازت اهتمامات المفكّرين، على أساسٍ هدفُه التّأصيلُ فلسفيّا وقانونيّا لفكرة الدّولة الحديثة، وتبيان أُسُس شرعيّتها ومشروعيّتها في سُلطتها وسيادتها العامة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج