A Message to Garcia
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٢ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
نشر الكاتب الأمريكي "إلبرت هبارد" مقالة صغيرة بعنوان رسالة إلى جارسيا رسالة إلى غارسيا في عام 1899 وحققت نجاحا غير مسبوق، مما جعله يضم إليها مقالات أخرى ونشرها في كتاب حقق نجاحا كبيرا بعد ما تم نشره.
تبدأ "رسالة إلى غارسيا" بالتحدث عن الحرب القصيرة التي وقعت بين الولايات المتحدة وأسبانيا، لمدة 10 أسابيع، والتي كان السبب فيها الفظائع التي ارتكبتها إسبانيا آنذاك لدولة كوبا وبسبب غرق السفينة الحربية الأمريكية "هافانا" لظروف غامضة. دارت هذه الحرب التي كانت أغلب أحداثها في البحر وانتهت بأن كانت الغلبة للأسطول الأمريكي.
رغم أن الرئيس الأمريكي المنتخب وقتها "ويليام ماكنلي" لم يكن يريد دخول هذه الحرب لكنه اضطر لذلك بسبب الضغط الشعبي. استعدادا لهذه الحرب، أراد الرئيس الأمريكي الاتصال بقادة الثوارالكوبين المحاربين ضد الاستعمار الأسباني لمعرفة المزيد من المعلومات الحربية عن عدد وعتاد وتنظيم الجنود الأسبان، وما الذي يحتاجه هؤلاء الثوار ليكونوا شوكة في ظهر المحتل الأسباني.
كان قائد هؤلاء الثوار يحمل اسم "كاليكستو غارسيا" وكانت المشكلة أمام الرئيس الأمريكي هو كيفية الاتصال بهذا القائد الشبح، الذي لا يُعرف له مكان ولا عنوان. وجه الرئيس الأمريكي السؤال إلى رئيس مكتب الاستخبارات العسكرية قائلا: كيف لي أن أعثر على رجل يحمل رسالة مني إلى جارسيا؟
ترى هل وجد من يقوم بإيصال هذه الرسالة إلى غارسيا؟ أم أن الرئيس الأمريكي غير خطته ولم يعد بحاجة لأن يرسل الرسالة؟
حمل "رسالة إلى غارسيا" وافرأ وتعرف على جميع الأحداث الشيّقة فيها
تبدأ "رسالة إلى غارسيا" بالتحدث عن الحرب القصيرة التي وقعت بين الولايات المتحدة وأسبانيا، لمدة 10 أسابيع، والتي كان السبب فيها الفظائع التي ارتكبتها إسبانيا آنذاك لدولة كوبا وبسبب غرق السفينة الحربية الأمريكية "هافانا" لظروف غامضة. دارت هذه الحرب التي كانت أغلب أحداثها في البحر وانتهت بأن كانت الغلبة للأسطول الأمريكي.
رغم أن الرئيس الأمريكي المنتخب وقتها "ويليام ماكنلي" لم يكن يريد دخول هذه الحرب لكنه اضطر لذلك بسبب الضغط الشعبي. استعدادا لهذه الحرب، أراد الرئيس الأمريكي الاتصال بقادة الثوارالكوبين المحاربين ضد الاستعمار الأسباني لمعرفة المزيد من المعلومات الحربية عن عدد وعتاد وتنظيم الجنود الأسبان، وما الذي يحتاجه هؤلاء الثوار ليكونوا شوكة في ظهر المحتل الأسباني.
كان قائد هؤلاء الثوار يحمل اسم "كاليكستو غارسيا" وكانت المشكلة أمام الرئيس الأمريكي هو كيفية الاتصال بهذا القائد الشبح، الذي لا يُعرف له مكان ولا عنوان. وجه الرئيس الأمريكي السؤال إلى رئيس مكتب الاستخبارات العسكرية قائلا: كيف لي أن أعثر على رجل يحمل رسالة مني إلى جارسيا؟
ترى هل وجد من يقوم بإيصال هذه الرسالة إلى غارسيا؟ أم أن الرئيس الأمريكي غير خطته ولم يعد بحاجة لأن يرسل الرسالة؟
حمل "رسالة إلى غارسيا" وافرأ وتعرف على جميع الأحداث الشيّقة فيها
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج