The Railway Children

هذه القصة كتبتها "إديث نسبيت" ونشرت لأول مرة متسلسلة في مجلة لندن في عام 1905 ثم نشرت القصة كاملة في كتاب في العام 1906.
تبدأ القصة عندما تنقل عائلة من لندن لتسكن في كوخ صغير بجانب سكة القطار في "ثري تشمنيز" بعد إتهام الأب –الذي يعمل في وزارة الخارجية- زورا بقضية تجسس هو بريء منها وسجنه بالسجن. وكعادة الأطفال دائما ما يتعاملون مع المحن بكل بساطة وعفوية وبيحثون عما يسعدهم في أدق التفاصيل فإن الأطفال الثلاثة: روبرتا، بيتر وفيليس يجدون في بادئ الأمر السعادة في التلويح لقطار 9:15 الذي يمر باستمرار من أما م منزلهم ثم بعدها توطدت علاقتهم مع الرجل العجوز الذي يقود القطار وأصبح صديقهم. تقدم هذه الأسرة المساعدة للمحكوم عليه الروسي الأصل السيد " سيزوبانسكي" الذي جاء إلى إنجلترا ليبحث عن عائلته وشخص يدعى جيم.
ترى هل يتمكن العجوز سائق القطار من مساعدة الوالد واثبات براءته وهل يجد السيد "سيزوباتسكي " عائلته؟
لتعرف هذا حمل هذه القصة الشّيقة واستمتع بقراءة بقية أحداثها.