البرق يدوي مرتين
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٦٧ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
التقته "كريسيدا" حين كانت تجهز ابنتي السيدة "لورن" والتي كانت "كريسيدا" تعمل عندها مربية لطفلتيها بعملها الدؤوب واحتضانها لمبتدئين تمرسوا في اختصاصات وجامعات شتى.
كانت "كريسيسدا" تعدُّ الفتاتين للجلوس بلباس رسمي أنيق أمام الرّسام الإنجليزي الذي يُدعى "دومينيك" الذي اختارته ليكون رسام ابنتيها الخاص بعد ان طلبت منه رسم لوحات متوسطة الحجم تبرز جمال تلك الفتاتين.
كان ذلك الرسام الماهر من أصل إنجليزي غير أنّ أمه برازيلية المنشا، درس فن الرّسم في لندن ومن ثم تابع دراسته في باريس، أحب الفنون على أنواعها وكانت هوايته التجوال في متاحف روما بكل ما فيها من كنوز، تذوق تلك الفنون العريقة بشغف ونهم لا ينقطعان.
في بيت السيدة "لورن" عرفت "كريسيدا" معنى الحبّ لأول مرةٍ في حياتها ولكنها عانت على أثره أعواما عديدة ففجأة أنكر "دومينيك" حبُّه ل"كريسيدا" لغرور في نفسه وعادت هي إلى لندن لتنطلق في الحياة من جديد
لكنّ شبح الماضي بقي يطاردها إلى أن تزوجت وانعكست نتائج ذلك الحب سلبا عليها.
هل سيغير القدر مصيرها أم ستبقى في تلك الدوامة إلى الأبد.
كانت "كريسيسدا" تعدُّ الفتاتين للجلوس بلباس رسمي أنيق أمام الرّسام الإنجليزي الذي يُدعى "دومينيك" الذي اختارته ليكون رسام ابنتيها الخاص بعد ان طلبت منه رسم لوحات متوسطة الحجم تبرز جمال تلك الفتاتين.
كان ذلك الرسام الماهر من أصل إنجليزي غير أنّ أمه برازيلية المنشا، درس فن الرّسم في لندن ومن ثم تابع دراسته في باريس، أحب الفنون على أنواعها وكانت هوايته التجوال في متاحف روما بكل ما فيها من كنوز، تذوق تلك الفنون العريقة بشغف ونهم لا ينقطعان.
في بيت السيدة "لورن" عرفت "كريسيدا" معنى الحبّ لأول مرةٍ في حياتها ولكنها عانت على أثره أعواما عديدة ففجأة أنكر "دومينيك" حبُّه ل"كريسيدا" لغرور في نفسه وعادت هي إلى لندن لتنطلق في الحياة من جديد
لكنّ شبح الماضي بقي يطاردها إلى أن تزوجت وانعكست نتائج ذلك الحب سلبا عليها.
هل سيغير القدر مصيرها أم ستبقى في تلك الدوامة إلى الأبد.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج