بريق في عينيك
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٥٥ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كانت "بريانا سان كلير" تجلس في وسط مكتبه في دالاس تقدم أهداء آخر رواية لها ، كان ضجيج قرّائها المعجبين يزعجها قليلا مع أنّ نجاحاتها المتتالية علمتها منذ مدة طويلة كيف تتخطى خجلها وخوفها الطبيعي
منذ ساعتين طويلتين والناس يتزاحمون حولها يرهقونها بالأسئلة وبالمديح ويعطونها نسخا لتوقيعها وكانت بريانا تتقبل ملاحظاتهم بطيبة قلب وتجيب على اسئلتهم بمحبة واهتمام وتبتسم رغم تعبها ومللها ، والجميع سعيدون بالثرثرة ولو للحظات مع كاتبتهم المفضلة.
كانت بريانا قد نشأت في ريف بنسلفانيا ومع ذلك أعجبت كثيرا بتكساس وعندما علمت أنّ هذه الولاية ستكون آخر مرحلة في سفرها أصرّت على الذهاب إلى سان انتونيو ، منذ مدة طويلة كانت تحلم بأن تجعل أحداث إحدى قصصها تدور في هذا الإطار الساحر بروح الهيبة والوقار.
كانت المدينة القديمه رومنطيقية! والأجمل من ذلك أنها تضم بين جدرانها مؤسسة تكسان الثقافية التي تقدم لبريانا كل الوثائق الضرورية.
ولكنّ هذه المدينة قدّمت لها أكثر من ذلك فقد التقت فيها ب "رايدر كنترل" الذي هزّ كيانها في لحظات وقضى على محاولات اتّزانها ووقعت في غرامه من النظرة الأولى كبطلة إحدى الروايات لتستفيق من حلمها على حقيقة أنّ الحياة الواقعية صعبة، تأكدت بريانا من ذلك عندما قرأت المقال اللاذع الذي كتبه رايدر عنها
فهل سيكون بطل روايتها القادمة ؟؟
منذ ساعتين طويلتين والناس يتزاحمون حولها يرهقونها بالأسئلة وبالمديح ويعطونها نسخا لتوقيعها وكانت بريانا تتقبل ملاحظاتهم بطيبة قلب وتجيب على اسئلتهم بمحبة واهتمام وتبتسم رغم تعبها ومللها ، والجميع سعيدون بالثرثرة ولو للحظات مع كاتبتهم المفضلة.
كانت بريانا قد نشأت في ريف بنسلفانيا ومع ذلك أعجبت كثيرا بتكساس وعندما علمت أنّ هذه الولاية ستكون آخر مرحلة في سفرها أصرّت على الذهاب إلى سان انتونيو ، منذ مدة طويلة كانت تحلم بأن تجعل أحداث إحدى قصصها تدور في هذا الإطار الساحر بروح الهيبة والوقار.
كانت المدينة القديمه رومنطيقية! والأجمل من ذلك أنها تضم بين جدرانها مؤسسة تكسان الثقافية التي تقدم لبريانا كل الوثائق الضرورية.
ولكنّ هذه المدينة قدّمت لها أكثر من ذلك فقد التقت فيها ب "رايدر كنترل" الذي هزّ كيانها في لحظات وقضى على محاولات اتّزانها ووقعت في غرامه من النظرة الأولى كبطلة إحدى الروايات لتستفيق من حلمها على حقيقة أنّ الحياة الواقعية صعبة، تأكدت بريانا من ذلك عندما قرأت المقال اللاذع الذي كتبه رايدر عنها
فهل سيكون بطل روايتها القادمة ؟؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج