من أعالي الجبال
                                    تاريخ النشر:                                
                                
                                    ٢٠١٧                                
                            
                                تصنيف الكتاب:                            
                            
                        
                                الناشر:                            
                            
                        
                                    عدد الصفحات:                                
                                ٢٠٩ صفحة
                            
                                الصّيغة:                            
                            
                        
                                ١٠٠
                                                            
                                    شراء                                
                            
                            
                                                        
                            
                        نبذة عن الكتاب
                            هز دوغ رأسه :" ليندا شقراء. شقراء جميلة" 
"بالتأكيد إنّها جميلة وتبدو لطيفة ،إنّي أتطلع بشغف لإقامة علاقات أفضل معها ، هل تعرفها جيداً؟"
"ليس بما فيه الكفاية " ابتلع ريقه : " ولكنّه كان كافيا لأنوي الزواج بها"
"أوه." حملقت به سامنثا برعب :" لم أكن أعرف "
"لماذا يجب أن تعرفي ؟ إنك لم تكوني هنا أنا ودافيد فقط كنا هنا.،ولقد انتقلت ليندا إلى بريكنريدج في الخريف الماضي. لقد ذكرتني بالثلوج النحوتة في الرفاست ، الثلوج الباهتة."
تحركت سامنثا بصعوبة على المقعد الجلدي :" إنني آسفة ، أنا.".
" إنّك آسفة ، كيف تعتقدين أنّي أفكر ؟" ووضع يده بلطف على الطاولة : " إنّ بشرتها ناعمة وباردة أودُّ لو ألمسها هذا كل شيء. فقط ألمسها"
وامتلأت عيناه بالألم :" غدا مساء صديقي المفضل ، دافيد سيلمس تلك البشرة وأنا لا أعرف كيف السبيل إلى لمسها وضم جسدها الأبيض كالثلج."
كانت سامنثا تحب شقيقها دافيد كثيرا ولا تريد أن يفسد أي أمر ، زواجه من ليندا ولهذا نصحت دوغ بان يبحث عن امرأةٍ أخرى ويكفّ عن التفكير ب" ليندا".
وهكذا. تورطت في خطوبة مؤقتة مع دوغ.الرجل الذي كانت تمقته.،قد يجد الآخرون الوضع مسليا ، ولكن سامنثا كانت مصممة على أن لا تدع عدوها القديم يتفوق عليها ؟
                    "بالتأكيد إنّها جميلة وتبدو لطيفة ،إنّي أتطلع بشغف لإقامة علاقات أفضل معها ، هل تعرفها جيداً؟"
"ليس بما فيه الكفاية " ابتلع ريقه : " ولكنّه كان كافيا لأنوي الزواج بها"
"أوه." حملقت به سامنثا برعب :" لم أكن أعرف "
"لماذا يجب أن تعرفي ؟ إنك لم تكوني هنا أنا ودافيد فقط كنا هنا.،ولقد انتقلت ليندا إلى بريكنريدج في الخريف الماضي. لقد ذكرتني بالثلوج النحوتة في الرفاست ، الثلوج الباهتة."
تحركت سامنثا بصعوبة على المقعد الجلدي :" إنني آسفة ، أنا.".
" إنّك آسفة ، كيف تعتقدين أنّي أفكر ؟" ووضع يده بلطف على الطاولة : " إنّ بشرتها ناعمة وباردة أودُّ لو ألمسها هذا كل شيء. فقط ألمسها"
وامتلأت عيناه بالألم :" غدا مساء صديقي المفضل ، دافيد سيلمس تلك البشرة وأنا لا أعرف كيف السبيل إلى لمسها وضم جسدها الأبيض كالثلج."
كانت سامنثا تحب شقيقها دافيد كثيرا ولا تريد أن يفسد أي أمر ، زواجه من ليندا ولهذا نصحت دوغ بان يبحث عن امرأةٍ أخرى ويكفّ عن التفكير ب" ليندا".
وهكذا. تورطت في خطوبة مؤقتة مع دوغ.الرجل الذي كانت تمقته.،قد يجد الآخرون الوضع مسليا ، ولكن سامنثا كانت مصممة على أن لا تدع عدوها القديم يتفوق عليها ؟
                    
                 إضافة تعليق            
            
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
Asmaa Alaoui
            
            
                ٠٥، ٢٠٢٥ أبريل            
        
        كيف يمكن سماعه    




















