لحظة ندم
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٠٣ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت.!!"
مسّت نبرات صوته كلّ عصبٍ في جسدها، غصّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة:
"وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟"
قال بثقة: "دائمًا".
لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته. وهذا كان الاختلاف الاول بينهما
الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
مسّت نبرات صوته كلّ عصبٍ في جسدها، غصّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة:
"وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟"
قال بثقة: "دائمًا".
لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته. وهذا كان الاختلاف الاول بينهما
الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج