ليلة واحدة أخرى
                                    تاريخ النشر:                                
                                
                                    ٢٠١٧                                
                            
                                تصنيف الكتاب:                            
                            
                        
                                الناشر:                            
                            
                        
                                    عدد الصفحات:                                
                                ٢١٨ صفحة
                            
                                الصّيغة:                            
                            
                        
                                ١٠٠
                                                            
                                    شراء                                
                            
                            
                                                        
                            
                        نبذة عن الكتاب
                            قالت إيفون و هى تلهث:
كيف تجرؤ؟
كان كفاحها اليائس لتحرير نفسها من قبضته عديم الجدوى.
كيف تجرؤ على الصعود إلى غرفتى؟
قال ريك بسخرية :
لم أفعل ذلك باختياري صدقينى.كانت تلك هى الوسيلة الوحيدة للوصول إليك.لاقتحام برجك العاجي
عندما تخلى فجأة عن قبضته عليها جلست على حافة السرير و هى ترنو إليه باحتقار، مملوءة بعواطف متصارعة فلم تتمكن من الكلام.
أومأ برأسه نحو المجمّع الرئيسي و سألها
ما الذى يحدث هناك؟
لا شئ
قال لها باقتضاب:
لا تكذبى يا إيفون، لقد سنحت لك خلال لحظة فرصة العمر و كنت في اللحظة التالية تفرين للبحث عن ملجأ,هل أدركت فجأة إلى أى مدى تنكرت مؤخرا لوعودك؟ إنك كنت تواصلين حياتك و تضحكين و يروقك ذلك.
 
 
عندما وافقت إيفون على أن تسدي جميلا لمخدومها كانت تتوقع أنّها سوف تساعد كاتبا شابا لم يتمرس بالكتابة بعد و تعاونه في تنظيم كتابه و كتابته على الآلة الكاتبة، لكن ذلك الطراز من الجاذبية و الخطورة لم يكن داخل حساباتها
كما أنّ ريك أيضًا كان من أكثر الرجال اللذين عرفتهم خطورة، و ها هو اليوم يعطي لنفسه الحقّ بالتجسس على ماضيها !!
منتديات ليلاس.
                    كيف تجرؤ؟
كان كفاحها اليائس لتحرير نفسها من قبضته عديم الجدوى.
كيف تجرؤ على الصعود إلى غرفتى؟
قال ريك بسخرية :
لم أفعل ذلك باختياري صدقينى.كانت تلك هى الوسيلة الوحيدة للوصول إليك.لاقتحام برجك العاجي
عندما تخلى فجأة عن قبضته عليها جلست على حافة السرير و هى ترنو إليه باحتقار، مملوءة بعواطف متصارعة فلم تتمكن من الكلام.
أومأ برأسه نحو المجمّع الرئيسي و سألها
ما الذى يحدث هناك؟
لا شئ
قال لها باقتضاب:
لا تكذبى يا إيفون، لقد سنحت لك خلال لحظة فرصة العمر و كنت في اللحظة التالية تفرين للبحث عن ملجأ,هل أدركت فجأة إلى أى مدى تنكرت مؤخرا لوعودك؟ إنك كنت تواصلين حياتك و تضحكين و يروقك ذلك.
عندما وافقت إيفون على أن تسدي جميلا لمخدومها كانت تتوقع أنّها سوف تساعد كاتبا شابا لم يتمرس بالكتابة بعد و تعاونه في تنظيم كتابه و كتابته على الآلة الكاتبة، لكن ذلك الطراز من الجاذبية و الخطورة لم يكن داخل حساباتها
كما أنّ ريك أيضًا كان من أكثر الرجال اللذين عرفتهم خطورة، و ها هو اليوم يعطي لنفسه الحقّ بالتجسس على ماضيها !!
منتديات ليلاس.
                    
                 إضافة تعليق            
            
لم يتم العثور على نتائج




















