بوابة الدموع
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٣٠ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية ذات مضمون اجتماعي، تمت صياغتها ببوحٍ رومانسي صاخب.
تدور أحداث الرواية حول آلام فتاة تسمع خبر وفاة أختها إثر تحطم الطائرة التي كانت تسافر بها، أكدت المصادر أن الأخت وزوجها قد توفّيا، لكنها لم تحصل على معلومة أكيدة عن وفاة ابنهما، فراحت تتبع مع الشرطة أسماء الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة حتى أعادت لها الدنيا الأمل باكتشافها أن الطفل ما زال حيًّا.
أخذت على نفسها عهدًا أن ترعى الطفل وتقوم بواجباتها كلها نحوه، فقد أحبته من جديد، كأنه وُلد للتو، فخبر حياته قد أعاد إليها الأنفاس والنبض، وجعلها تشعر بقيمة الحياة مرة أخرى بعدما كادت تفقد البوصلة من شدّة اليأس والحزن على وفاة أختها.
لم يكن الأمر سهلًا على سابينا، فأخو زوجها: باتريك كيندل رفض التخلي عن الطفل تحت أي ثمن، واصطدمت محاولاتها لاحتضانه بهذا الرجل المتعجرف، صاحب النفوذ الواسع.
احتدّت العلاقة بينهما، وعاملها باحتقار وتصغير، ثراؤه الواسع ونفوذه قدّما له سطوة وقوة جعلاها تضعف أمام سلطته، ولم يترك لها خيارًا؛ إمّا أن تتخلى عن رعاية الطفل، أو تتزوجه فيظل الطفل تحت ناظريهما سويًّا.
تدور أحداث الرواية حول آلام فتاة تسمع خبر وفاة أختها إثر تحطم الطائرة التي كانت تسافر بها، أكدت المصادر أن الأخت وزوجها قد توفّيا، لكنها لم تحصل على معلومة أكيدة عن وفاة ابنهما، فراحت تتبع مع الشرطة أسماء الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة حتى أعادت لها الدنيا الأمل باكتشافها أن الطفل ما زال حيًّا.
أخذت على نفسها عهدًا أن ترعى الطفل وتقوم بواجباتها كلها نحوه، فقد أحبته من جديد، كأنه وُلد للتو، فخبر حياته قد أعاد إليها الأنفاس والنبض، وجعلها تشعر بقيمة الحياة مرة أخرى بعدما كادت تفقد البوصلة من شدّة اليأس والحزن على وفاة أختها.
لم يكن الأمر سهلًا على سابينا، فأخو زوجها: باتريك كيندل رفض التخلي عن الطفل تحت أي ثمن، واصطدمت محاولاتها لاحتضانه بهذا الرجل المتعجرف، صاحب النفوذ الواسع.
احتدّت العلاقة بينهما، وعاملها باحتقار وتصغير، ثراؤه الواسع ونفوذه قدّما له سطوة وقوة جعلاها تضعف أمام سلطته، ولم يترك لها خيارًا؛ إمّا أن تتخلى عن رعاية الطفل، أو تتزوجه فيظل الطفل تحت ناظريهما سويًّا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج