أرجوك لا تعتذر
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٩٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية رومانسيّة اجتماعيّة، يغرّر جايمس بوث بعواطف كارولين، يخدعها، ويجرحها، فتبتعد عنه ما أمكن، وتقضي معضم أيامها أسيرة للحزن والوحدة والخيبة، تترك هذه التجربة الأليمة أثرًا عميقًا في نفسها، فتغير من طباعها، ومن ردود أفعالها، ومواقفها حيال التجارب الأخرى في الحياة.
ستُّ سنواتٍ من البُعد، كانت كفيلة بأن تجعل كارولين قادرة على تخطي المأساة التي انطبعت على دقات قلبها، لكن الزمن الذي كان مداويًا للجراح، عاد يدور بها ويضعها في مواجهة الموقف ذاته.
توظفت مربية لفتاةٍ مراهقة، وكانت مسرورة بتلك الوظيفة على قدر حاجتها لها، إلى أن اكتشفت أن ربّ عملها ووالد تلميذتها هو جايمس بوث الذي دمر حياتها.
كان عليها أن تستمرّ بعدما وقعت العقد مع زوجته، فلا مهرب، وتحتّم عليها أن تعيش معهم في بيت واحد. وهنا ثارت موجة العواطف، هو يستكين ثم ينفعل، وهي تبتعد، ثمّ تعود تلتفّ بخيوط ذهبية تشدّها إليه، والزوجة حاضرة، تلتقط المشاهد وتحتفظ بها إلى حين.
ستُّ سنواتٍ من البُعد، كانت كفيلة بأن تجعل كارولين قادرة على تخطي المأساة التي انطبعت على دقات قلبها، لكن الزمن الذي كان مداويًا للجراح، عاد يدور بها ويضعها في مواجهة الموقف ذاته.
توظفت مربية لفتاةٍ مراهقة، وكانت مسرورة بتلك الوظيفة على قدر حاجتها لها، إلى أن اكتشفت أن ربّ عملها ووالد تلميذتها هو جايمس بوث الذي دمر حياتها.
كان عليها أن تستمرّ بعدما وقعت العقد مع زوجته، فلا مهرب، وتحتّم عليها أن تعيش معهم في بيت واحد. وهنا ثارت موجة العواطف، هو يستكين ثم ينفعل، وهي تبتعد، ثمّ تعود تلتفّ بخيوط ذهبية تشدّها إليه، والزوجة حاضرة، تلتقط المشاهد وتحتفظ بها إلى حين.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج