شمس الحب لاتحرق
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢١٠ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية اجتماعية ذات طابع رومانسي من تأليف رينيه روزيل، تتناول قصّة طريفة جمعت اثنين، أحدهما جنيفر موظفة الشركة الطموحة، والآخر هو كارل، عامل الصيانة.
تأتي علاقتها ب كارل امتدادًا لعلاقة سابقة، تلك العلاقة التي قدمت فيها جلّ ما تستطيع كي تحافظ عليها، وكادت تتزوج حبيبها لو أنه لم يُقدم على خيانتها، خيّب أملها وكسر قلبها، ثمّ راح يهوّن عليها الأمر ويبرّر خيانته ببرود أعصاب، معتمدًا على سحره الخاص الذي يأسر به قلوب الفتيات، ثمّ ما لبث وأن قبل عرض عمل بمنصب مغرٍ أبعده عن ناظريها في ذات الشركة التي كانا يعملان بها.
لملمت خيباتها، وجراح الماضي، ثم قررت ألّا تفتح قلبها لرجل أبدًا، صبّت كامل طاقتها وجهدها على العمل، فاستمرّت في عطاءٍ غير منقطع مدّة عشر سنوات في الشركة ممّا خوّلها أن تكون أحقّ الموظفين برئاسة منصب كبير جدًّا في الشركة، إلا أن شرطًا واحدًا وقف عقبة أمامها، وهو أن تكون متزوجة.
فصمّمت على إيجاد شريك في أسرع وقت ممكن، ولم تتجاوز تلك الفترة شهرًا واحدًا، فقدّمت إعلانًا للزواج وراحت تستعد لاستقبال الرجال، كي تنتقي واحدًا تحقق من خلاله فرصة عمرها.
جرت الأحداث في مسارٍ لم تتوقّعه، فهناك التقت برجل لم يكن بالحسبان أبدًا، هو عامل الصيانة الذي كان يُشرف على ترتيبات صيانة المكان الذي به ستلتقي بالمدعوّين، أزهر قلبها رغمًا عنها، فدخلت دوّامة جديدة لم تكن مستعدّة لخوض تفاصيلها.
تأتي علاقتها ب كارل امتدادًا لعلاقة سابقة، تلك العلاقة التي قدمت فيها جلّ ما تستطيع كي تحافظ عليها، وكادت تتزوج حبيبها لو أنه لم يُقدم على خيانتها، خيّب أملها وكسر قلبها، ثمّ راح يهوّن عليها الأمر ويبرّر خيانته ببرود أعصاب، معتمدًا على سحره الخاص الذي يأسر به قلوب الفتيات، ثمّ ما لبث وأن قبل عرض عمل بمنصب مغرٍ أبعده عن ناظريها في ذات الشركة التي كانا يعملان بها.
لملمت خيباتها، وجراح الماضي، ثم قررت ألّا تفتح قلبها لرجل أبدًا، صبّت كامل طاقتها وجهدها على العمل، فاستمرّت في عطاءٍ غير منقطع مدّة عشر سنوات في الشركة ممّا خوّلها أن تكون أحقّ الموظفين برئاسة منصب كبير جدًّا في الشركة، إلا أن شرطًا واحدًا وقف عقبة أمامها، وهو أن تكون متزوجة.
فصمّمت على إيجاد شريك في أسرع وقت ممكن، ولم تتجاوز تلك الفترة شهرًا واحدًا، فقدّمت إعلانًا للزواج وراحت تستعد لاستقبال الرجال، كي تنتقي واحدًا تحقق من خلاله فرصة عمرها.
جرت الأحداث في مسارٍ لم تتوقّعه، فهناك التقت برجل لم يكن بالحسبان أبدًا، هو عامل الصيانة الذي كان يُشرف على ترتيبات صيانة المكان الذي به ستلتقي بالمدعوّين، أزهر قلبها رغمًا عنها، فدخلت دوّامة جديدة لم تكن مستعدّة لخوض تفاصيلها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج