وعود إبليس
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٥٢ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هي رواية رومانسيّة، من أعمال الكاتبة كاترين فولكس، تتحدّى بطلة الحكاية وهي مايا كولين دخول شخصٍ غريب إلى حياتها، هذا الغريب كان مُفعمًا بالرجولة،له سحره الخاص، سلب قلبها وعواطفها، ولم يكن بمسطاعها أن تضع حدًّا لهذا الاجتياح.
مايا، الفتاة المهذبة، التي تخشى الوقوع في الرذيلة، تدور بها الأيام ضائعة مكبّلة، فهي لم تفكّر يومًا بأنها ستحمل عاطفة تجاه رجل غريب، عاطفة لم تتمكن من أن تشعر بها نحو خطيبها، لكنها لن تقع في حبائل الخيانة.
باد ديتغول هو خطيبها الذي لم تحب، ولم يبادرها الاهتمام كما يجب، لكنها تقدم إليه كلّ ما بوسعها احترامًا لهذه العلاقة، ولمّا دقّ قلبها لرجل سواه، فهمت سرّ ضيقها من خطيبها، فهو رجل جافُّ المشاعر، لا يصدر عنه شيءٌ يجعلها تتمسّك بهذه العلاقة.
راحت تحاول أن تفسخ عقد الخطبة، لكن المشكلة أن مربّيتها غلوريا آرثر من اختارت لها هذا الخطيب، فهي فتاةٌ يتيمة، وقد قامت برعايتها منذ الطفولة، كما سدّدت ديون والدها وحمته من السّجن، لذلك فهي مدينةٌ تمامًا لهذه المرأة، التي أسكنتها بيتًا جميلًا، ووفرت لها سبل المعيشة الرّاقية، واهتمّت بإتمام دراستها، فجعلت منها عروسًا لائقة تعجب أهل ديتغول.
مايا، الفتاة المهذبة، التي تخشى الوقوع في الرذيلة، تدور بها الأيام ضائعة مكبّلة، فهي لم تفكّر يومًا بأنها ستحمل عاطفة تجاه رجل غريب، عاطفة لم تتمكن من أن تشعر بها نحو خطيبها، لكنها لن تقع في حبائل الخيانة.
باد ديتغول هو خطيبها الذي لم تحب، ولم يبادرها الاهتمام كما يجب، لكنها تقدم إليه كلّ ما بوسعها احترامًا لهذه العلاقة، ولمّا دقّ قلبها لرجل سواه، فهمت سرّ ضيقها من خطيبها، فهو رجل جافُّ المشاعر، لا يصدر عنه شيءٌ يجعلها تتمسّك بهذه العلاقة.
راحت تحاول أن تفسخ عقد الخطبة، لكن المشكلة أن مربّيتها غلوريا آرثر من اختارت لها هذا الخطيب، فهي فتاةٌ يتيمة، وقد قامت برعايتها منذ الطفولة، كما سدّدت ديون والدها وحمته من السّجن، لذلك فهي مدينةٌ تمامًا لهذه المرأة، التي أسكنتها بيتًا جميلًا، ووفرت لها سبل المعيشة الرّاقية، واهتمّت بإتمام دراستها، فجعلت منها عروسًا لائقة تعجب أهل ديتغول.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج