المهر المهلك
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٠٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تجمدت "جيمسي" في مكانها وأذناها صاغيتان ، هي متأكدة من سماعها ضجة في الخارج ، بلعت شعور الخوف الذي انتابها وهي تحاول الإصغاء بانتباه وجميع حواسها تنبئها بحدوث شيء غير متوقع ، إنّها الليلة الرابعة على التوالي تسمع فيها كأنّ أحدا يطوف حول البيت بحثا عن فريسة لكنها قررت عدم الاستسلام فهي لا تفكر بترك المكان وليس في استطاعة أحدٍ أن يجبرها على ذلك، أما اذا حاول "روس ستيورات" شيًئا من هذا فإنّه يكون مخطئًا جداً.
عند وصولها إلى دنكلي موطن عائلتها الأصلي كان كل شيء رائعًا ،و بدت القرية بأبهى صورة وهي محاطة بالتلال الضخمة لقد كانت تمامًا كما تخيلتها ، قرية رائعة. شارع رئيسي يزدحم بالمحال المصفوفة على جانبيه يفصلها عن بعضها بعضا المقاهي الفخمة.
مشت يومهأ نحو النهر بعد ان تناولت طعامها هناك حيث رأته أول مرة واقفإا والمياه المتدفقة تغمره الى وسطه
افتتنت بمهارته ورفع هو يده ملوحا بها فوق رأسه ودفع نفسه نحو الماء بقوة ولباقة وأبقى جسده صامدا أمام التيار وهكذا أصبحا صديقين، قبل أن يكتشف حقيقتها فلقد كانت عائلتيهما أعداء إلداء منذ عدة أجيال ولم يتغير شيء حتى الوقت الحاضر
ولكن على الرغم من خلافاتهما شعرت جيمسي بانجذاب نحوه حتى وهو يحتقرها
هل تتستطيع جيمسي تغيير التاريخ والتغلّب عليه؟
عند وصولها إلى دنكلي موطن عائلتها الأصلي كان كل شيء رائعًا ،و بدت القرية بأبهى صورة وهي محاطة بالتلال الضخمة لقد كانت تمامًا كما تخيلتها ، قرية رائعة. شارع رئيسي يزدحم بالمحال المصفوفة على جانبيه يفصلها عن بعضها بعضا المقاهي الفخمة.
مشت يومهأ نحو النهر بعد ان تناولت طعامها هناك حيث رأته أول مرة واقفإا والمياه المتدفقة تغمره الى وسطه
افتتنت بمهارته ورفع هو يده ملوحا بها فوق رأسه ودفع نفسه نحو الماء بقوة ولباقة وأبقى جسده صامدا أمام التيار وهكذا أصبحا صديقين، قبل أن يكتشف حقيقتها فلقد كانت عائلتيهما أعداء إلداء منذ عدة أجيال ولم يتغير شيء حتى الوقت الحاضر
ولكن على الرغم من خلافاتهما شعرت جيمسي بانجذاب نحوه حتى وهو يحتقرها
هل تتستطيع جيمسي تغيير التاريخ والتغلّب عليه؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج