شفاه حائرة
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨٨ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية اجتماعية ذات طابع رومانسي من تأليف الكاتبة لوسي غوردون. تتحدّث الرواية عن حكاية جنيفر، فتاةٌ من بنات الأثرياء، كانت تتولى منصبًا هامًّا في شركة جدّها، الذي قام برعايتها منذ الطفولة هي وأخيها بعدما هجرهما الوالدُ مسافرًا مع حبيبته.
تثمر علاقة حبٍّ بينها وبين ديفيد، زميلها في العمل، ويصلان إلى حدٍّ كبير من الإنسجام، لكن يتخاصمان ذات موقف، فيبتعدان فترة طويلة عن بعضهما البعض، فيما ينتظر كلُّ واحدٍ منهما مبادرة من الآخر للمراضاة وإعادة العلاقة إلى رونقها.
تمرُّ الأيّام بكآبةٍ رتيبة، ثمّ تُعلن الشركة عن احتفالٍ سنوي كبير وهام، ويتحتم على جنيفر أن تحضره، فهي من أهمّ المدراء في الشركة، لكن عليها أن تحضر رفقة رجل، وعادة يكون ديفيد، الذي خاصمها ثم تركها تقارع الحزن والألم.
تجد نفسها مُلزمة بحضور الحفل رغم محاولاتها للتهرّب، فتستأجر مرافقًا، وهو ممثل قد اعتزل عمله وصار يسترزق من خلال مكتب تأجير المرافقين، وحينما يحين موعد الحفل يتفاجأ الممثل بزيارة صديقٍ له، هذا الصديق الذي قلب موازين الحكاية، حينما ذهب بدلًا عن الممثل حيث وجده في حالةٍ صحيّة لا تحتمل حضور المناسبة.
أعجبته جنيفر فورما رآها، ولم تتعرف إليه، إذ لم تر الممثل من قبل، فحضر الحفل، وهناك أدهشها ولفتها إليه في حضور ديفيد الذي أحسّ أن موقفه ضعيفًا أمام هذا الرجل. ويتّضح لها في اليوم التالي أن هذا المرافق ليس رجلًا عاديًّا قد تمضي ليلة برفقته وتمضي، فقد افتضحت وسائل الإعلام علاقتهما كحبيبين، والمشكلة المعقدة أن شركتاهما تتنافسان على الصفقة التجاريّة التي أُقيم الحفل على اسمها، وأسهمهما هي الأكثر مبيعًا لديها.
تثمر علاقة حبٍّ بينها وبين ديفيد، زميلها في العمل، ويصلان إلى حدٍّ كبير من الإنسجام، لكن يتخاصمان ذات موقف، فيبتعدان فترة طويلة عن بعضهما البعض، فيما ينتظر كلُّ واحدٍ منهما مبادرة من الآخر للمراضاة وإعادة العلاقة إلى رونقها.
تمرُّ الأيّام بكآبةٍ رتيبة، ثمّ تُعلن الشركة عن احتفالٍ سنوي كبير وهام، ويتحتم على جنيفر أن تحضره، فهي من أهمّ المدراء في الشركة، لكن عليها أن تحضر رفقة رجل، وعادة يكون ديفيد، الذي خاصمها ثم تركها تقارع الحزن والألم.
تجد نفسها مُلزمة بحضور الحفل رغم محاولاتها للتهرّب، فتستأجر مرافقًا، وهو ممثل قد اعتزل عمله وصار يسترزق من خلال مكتب تأجير المرافقين، وحينما يحين موعد الحفل يتفاجأ الممثل بزيارة صديقٍ له، هذا الصديق الذي قلب موازين الحكاية، حينما ذهب بدلًا عن الممثل حيث وجده في حالةٍ صحيّة لا تحتمل حضور المناسبة.
أعجبته جنيفر فورما رآها، ولم تتعرف إليه، إذ لم تر الممثل من قبل، فحضر الحفل، وهناك أدهشها ولفتها إليه في حضور ديفيد الذي أحسّ أن موقفه ضعيفًا أمام هذا الرجل. ويتّضح لها في اليوم التالي أن هذا المرافق ليس رجلًا عاديًّا قد تمضي ليلة برفقته وتمضي، فقد افتضحت وسائل الإعلام علاقتهما كحبيبين، والمشكلة المعقدة أن شركتاهما تتنافسان على الصفقة التجاريّة التي أُقيم الحفل على اسمها، وأسهمهما هي الأكثر مبيعًا لديها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج