هل يخطئ القلب
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٥٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية للكاتبة مارجرى هيلتون، وتعتبر الرواية من سلسلة روايات أحلام، تتحدّث عن حياة ناتالي لانغستون، وهي فتاةٌ بسيطة قد سافرت من المقاطعات الداخليّة إلى نيويورك، مدينةُ الأحلام المضيئة، كي تثبت ذاتها، وتنضج شخصيتها، وتحقق نجاحها في فرصة عمل مميّزة.
في نيويورك استضافتها ابنة عمّها جول، فشاطرتها الشقة، مع زميلة لهما، وهي جاين. ثمّ راحت تخوض غمار الحياة، وتكتشف ما يمكنها أن تقدّمه، تنجز مرة وتخطئ في مرة أخرى، حتى سقطت في خطأٍ كبير، وقبلت أن تذهب بدلًا عن ابنة عمّها لأداء دور المرافقة، التي كانت تعمل مرافقة للرجال في نادٍ ليلي، فتعرّضت لموقف محرج لم تنجو منه لولا مساعدة رجل غريب.
حينما عملت في مكان مناسب، تفاجأت أن ذلك الرجل هو ربّ العمل الجديد، وهو وسيم وجذاب، أسر قلوب الفتيات فتنافسن على إرضائه. تقع ناتالي في حبّه كسائر الفتيات، لكنّ حكايتها معه تكون مختلفة، تهيم به حبًّا، حبًّا بريئًا صادقًا، لا يشابه عاطفة البنات اللاتي أسرهنّ الجمالُ وحده، أو أعجبهن لمركزه الاجتماعي.
تتعلم معه الحياة العصرية، وتعرف في الوقت نفسه كيف تحافظ على بساطتها وبراءتها التي اكتسبتها من طبيعة الحياة في الرّيف، وتظلّ دائمة البحث عمّا يرضي جدّتها في طريقة عيشها، وكسبها للرزق، أما القلب الذي شغف حبًّا فظلّ مثار خوف من وقار الجدة.
يطلب المدير الوسيم منها طلبًا محيّرًا، يجعلها تدور حول نفسها في كيفية إرضائه، وهو الشاب المميز الذي تتهافت الفتيات عليه، ودقّ قلبها له، فيا ترا ماذا سيحدث مع ناتالي؟ وكيف ستتصرف كي تحافظ على حبيبها؟
في نيويورك استضافتها ابنة عمّها جول، فشاطرتها الشقة، مع زميلة لهما، وهي جاين. ثمّ راحت تخوض غمار الحياة، وتكتشف ما يمكنها أن تقدّمه، تنجز مرة وتخطئ في مرة أخرى، حتى سقطت في خطأٍ كبير، وقبلت أن تذهب بدلًا عن ابنة عمّها لأداء دور المرافقة، التي كانت تعمل مرافقة للرجال في نادٍ ليلي، فتعرّضت لموقف محرج لم تنجو منه لولا مساعدة رجل غريب.
حينما عملت في مكان مناسب، تفاجأت أن ذلك الرجل هو ربّ العمل الجديد، وهو وسيم وجذاب، أسر قلوب الفتيات فتنافسن على إرضائه. تقع ناتالي في حبّه كسائر الفتيات، لكنّ حكايتها معه تكون مختلفة، تهيم به حبًّا، حبًّا بريئًا صادقًا، لا يشابه عاطفة البنات اللاتي أسرهنّ الجمالُ وحده، أو أعجبهن لمركزه الاجتماعي.
تتعلم معه الحياة العصرية، وتعرف في الوقت نفسه كيف تحافظ على بساطتها وبراءتها التي اكتسبتها من طبيعة الحياة في الرّيف، وتظلّ دائمة البحث عمّا يرضي جدّتها في طريقة عيشها، وكسبها للرزق، أما القلب الذي شغف حبًّا فظلّ مثار خوف من وقار الجدة.
يطلب المدير الوسيم منها طلبًا محيّرًا، يجعلها تدور حول نفسها في كيفية إرضائه، وهو الشاب المميز الذي تتهافت الفتيات عليه، ودقّ قلبها له، فيا ترا ماذا سيحدث مع ناتالي؟ وكيف ستتصرف كي تحافظ على حبيبها؟
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
مصطفى جاسم
٠١، ٢٠٢٢ مارس
من اعظم الروايات التي قرأتها واستمتعت بها