زمن الاخوان
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣٥٧ صفحة
الصّيغة:
٩٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هذا الكتاب جعلني أعيد التفكير في الكثير من المسائل التي حسبت في وقت ما، أنها واضحة بذاتها أو محسومة في دلالتها”. “إنه كتاب مهم في توقيته ومحتواه وطريقة تناول مؤلفه لواحد من أهم فترات العرب ومحيطهم الأوسع في تاريخهم المعاصرة، فترة يعاد فيها تشكيل علاقة الحاكم بالمحكوم والدولة بالمجتمع والدين
بالدولة”، هذا ما قاله معتز بالله عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية، بجامعة ميتشيغان وجامعة القاهرة، تعليقًا على كتاب الإعلامي السعودي ورئيس تحرير قناة العرب، جمال خاشقجي. هذا التعليق من الصحفى عمر البشي الترابى.
كتاب ربيع العرب. زمن الإخوان” عبارة عن مجموعة من المقالات التي تم نشرها منذ بواكير ”الربيع العربي” مع بعض التعديلات. هذا ”الزمن” الذي بدا قصيرا جدا على عكس عنوان الكتاب الذي باع ”الثورة” لفصيل سياسي يرجم الآن في ميدان التحرير.
كتب خاشقجي أخيرا تحت عنوان ”نكسة 30 يونيو. ماذا ينتظر قيادة الإخوان في مصر إقالة أم استقالة” مقالة ناقدة بيأس لما يراه ”انقلابا” على الديمقراطية، مطالبا الإخوان في ذات الوقت التماشي مع المرحلة والخروج بأقل الخسائر، ولكن ليس الانتحار السياسي الذي يؤدي للخروج الكامل من المشهد، كاتبا ما نصه: ”سيكون من الجيد أن يقبل الإخوان ولو على مضض بالأمر الواقع على طريقة الاعتراف ”دي فاكتو” ليس بالنظام القائم، وإنما بالواقع. ويعودون للساحة التي يجيدون التدافع فيها، أي العمل السياسي”.
بالدولة”، هذا ما قاله معتز بالله عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية، بجامعة ميتشيغان وجامعة القاهرة، تعليقًا على كتاب الإعلامي السعودي ورئيس تحرير قناة العرب، جمال خاشقجي. هذا التعليق من الصحفى عمر البشي الترابى.
كتاب ربيع العرب. زمن الإخوان” عبارة عن مجموعة من المقالات التي تم نشرها منذ بواكير ”الربيع العربي” مع بعض التعديلات. هذا ”الزمن” الذي بدا قصيرا جدا على عكس عنوان الكتاب الذي باع ”الثورة” لفصيل سياسي يرجم الآن في ميدان التحرير.
كتب خاشقجي أخيرا تحت عنوان ”نكسة 30 يونيو. ماذا ينتظر قيادة الإخوان في مصر إقالة أم استقالة” مقالة ناقدة بيأس لما يراه ”انقلابا” على الديمقراطية، مطالبا الإخوان في ذات الوقت التماشي مع المرحلة والخروج بأقل الخسائر، ولكن ليس الانتحار السياسي الذي يؤدي للخروج الكامل من المشهد، كاتبا ما نصه: ”سيكون من الجيد أن يقبل الإخوان ولو على مضض بالأمر الواقع على طريقة الاعتراف ”دي فاكتو” ليس بالنظام القائم، وإنما بالواقع. ويعودون للساحة التي يجيدون التدافع فيها، أي العمل السياسي”.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج